حبيبة القلب الغالية أستاذة هدى ،
والله انا افتقدتكم أكثر وأكثر واشتقت لكم ، ورغم التحسن البطيء ورغم أنني
حتى الآن لا أستطع الجلوس كثيرا ، لكني آثرت التواصل معكم والكتابة
حتى وأنا ممددة على ظهري ، وشكرا لك ياغالية على سؤالك واهتمامك ،
وكما قلت مالنا إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل على من أوصلنا إلى هذا
الوضع الرديء والمخزي .
محبتي وتقديري .