عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 07 / 2017, 12 : 03 AM   رقم المشاركة : [11]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوران شما
غاليتي أستلذة ناهد
موضوع مهم ولكنه واسع جدا ومتشعب ، فمثلا
ممكن يكون المقصود هو الاعجاب بين ذكر وأنثى
أو من الممكن أن يكون بين رجل ورجل وأنثى وأنثى
أنا هكذا فهمته وخاصة عندما خصصت الموضوع هنا
في نور الأدب ،
أنا في بداية انتسابي لنور الأدب أعجبت بشخصية الأستاذة
هدى وبثقافتها وعلمها ، وبدأ هذا الاعجاب يتحول مع الأيام
إلى حب عميق من القلب وأنت ياناهد تعلمين ذلك حق المعرفة
ولله الحمد أصبح هذا الحب متبادلا ،
أرجو أن لا أكون قد خرجت عن الموضوع، وإن كان المقصود
الاعجاب والحب بين الجنسين فسأعود بمداخلة جديدة.
محبتي .

سعدت بمرورك حبيبتي أ . بوران
اولا اقول لك وهل مر أحدهم على هذا الموقع ولم يعجب بالاستاذة هدى لو حاولت أن احصي صفاتها صدقيني سأكون عاجزة عن ذلك وعندما قررت الكتابةبالقلم رأيت القلب يكتب قبل القلم فهي كما النجوم البراقة التي تلوح في السماء لا يخفت بريقها ونحن نترقب اضاءتها ونسعد بلمعانها في سمائنا وهي كالنخلة السابقة تعطي بلا حدود وهذا غيض من فيض
الغالية بوران ما طرحتيه راق لي ولكن اتمنى ان تعودي لمداخلة اخرى لأرى رأيك بالاعجاب بين الشاب والفتاة او الرجل والمرأة وربما سمعت قصص عن هذا الموضوع
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس