عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 07 / 2017, 56 : 03 AM   رقم المشاركة : [12]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: هل يتحول الإعجاب إلى حب حقيقي ؟ ......... أرجو المشاركة

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني
[align=justify]تحية لك أختي ناهد وشكرا لاختيارك المميز لمولضيع تغري بالمشاركة ..
كما قالت أختي بوران فإن الموضوع متشعب بسبب تناوله عدة مناحي ، لكني سأحاول أن أجيب على فترات ..
في رأيي ، الإعجاب هو شعور بمتعة النظر أو الاستماع إلى شخص أو شيء ما كأغنية أو لوحة زيتية أو غيرهما من الإبداعات .
وكلما كبر الإعجاب ودام بدأت بذرته تنمو لتصير حبا ..
طبعا في حياتي أعجبت بأشخاص عديدين لكني لا زلت أحتفظ بإعجابي الكبير بوالدتي ووالدي رحمه الله لما يتصف كلاهما من مزايا أكتشفها في كل مرة أتأمل الماضي التي يختزن طفولتي وشبابي .. ثم جدتي رحمها الله .. كنت معجبا بصبرها وكدحها في الحياة لتساهم في عيش رغيد لنا . ومن البديهي أن يكون هذا الإعجاب متزامنا مع حب لا يوصف لهم ..
طبعا هناك أشخاص أعجبت بهم مثل بعض المدرسين والزملاء ، وأذكر أن إعجابي بإحدى زميلاتي تطور إلى حب وأنا في المرحلة الثانوية (ابتسامة) ..
يتبع ..[/align]

الاستاذ العزيز رشيد ما أراه الان لوحة زيتية لن أقول عنها متشعبة لا بل اقول أن هذه اللوحة تقطر عشقا وحبا واخلاصا لأفضل البشر في حياتنا الوالدين والجدة وما اجمل هذا العشق النابع من اعجاب فالأب والأم هما نعمة من الله فهما نبض قلوبنا وبسمتنا وارواحنا التي امدتنا بالحياة حيث بذلا كل ما يملكان من أجلنا وأفنا عمرهما لسعادتنا فمهما كتبنا وعبرنا لهما عن مدى شكرنا وامتناننا لن نوفيهما جزءاً من حقهما علينا ، اما عن الجدة
وقصصها ورواياتها فهي التي رسخت في عقولنا ورويناها لاولادنا ولن يندثر هذا الموروث القصصي وربما سأطرح قريبا قضية عن هذا الموضوع
اما بالنسبة لاعجابك بالفتاة في المرحلة الثانوية اعتقد هي السبب التي جعلت منك قصصيا بتفوق وشاعرا رائعا وصديقا اعتز بصداقته
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس