[سيد يوسف مرسي]

الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 250 مشاركات
أخي وأستاذي الفاضل وشاعرنا الألق // محمد الصالح الجزائري
قد يكون في المكنون أبلغ الكلمات التي تطرب الأذن وتهز الوجدان
لكن قد يحدث مالم يكن في الحسبان فتتعثر الكلمات فلا تخرج عجزا
وأقصد أخي إنني مهما قدمت من كلمات الشكر فإني عاجز الوفاء لك
ولكل الأستاذة الكرام والشعراء الأفاضل وأخص ذكراً الأستاذ الغول والدكتورة رجاء
فكل امتناني وتقديري وشكري وتحية بحجم السماء وتحية تليق بسموكم معطرة
فأرجوا أن تتقبلوا شكري وتحياتي لكم
**********
أما بخصوص ما ذهبت إليه بالنسبة لما يحتويه نصي المتواضع
فأنا أوافقك الرأي في الخروج في الأبيات التي أشرت إليها
# أما الأبيات المشار إليها بالغموض فإني أري عكس رؤيتك
وأعلم يقينا وأقر بأنني ما بالضليع في الأمر وذلك لسبب يقال دائما
(المعنى والمراد في بطن الشاعر ) ولننظر سويا قولي على سبيل المثال
البيت الأول !- لو لا ودادك والسؤال يلحني *** ما صرت يوما للغرام وأنسلي
فصدر البيت / ودادك ، والسؤال / والسؤال الملح يأتي من جهل المراد أو جهل السبب
ما صرت يوماً للغرام / بمعنى أن هذا الوداد أو الود كان سببا كافياً لأغرم بك وأركض خلفك
حتى أصبحت كالدهن إذا تعرض للسخونة أو الحرارة إنسلى وساح وتفكك من جموده
ولسموك همس يخصني أنني اكتب العمودي والتفعيلي على الأذن الموسيقية
فيحدث معي الخروج أو الكسر غالباً ويغلبني تقسيم التفعيلة فأكسر
تقبلوا تحياتي وشكري وأمتناني وباقة ورد لكم