نعم فإن الدم يغلي في عروق كل مسلم وكل إنسان يعيش على أي أرض عربية
أحسست بأن العربي الذي يعيش على أرض غير عربية بعيد عن هموم أهله الذين يعيشون داخل الحدث
وأن أهل الملل الأخرى متضامنون مع جيرانهم من المسلمين لأنهم يعايشون الحدث معهم
فلن يأخذ أحد بحق الضحايا من قاتليهم لأن الضحايا شهداء عند ربهم قد نالوا رضوان الله ولن يستفيدوا من الانتقام لهم من المجرمين. أما الثأر من القتلة فهو حماية من لم تنله يد الاثم بعد.