| 
				
				وأنا أرقص لك ..!
			 
 وأنا أرقص على إيقاع قصائدك العمودية ،أتحرر من عبودية سطرتها قافيتك ،وأنا أرقص ، أحرر جسدي .. أتحرر منك، أعبر عما أسررته عنك .. في إيقاع ينطلق هامسا خافتا ، فيشتد وقعه  تناغما  مع قرار سأعلنه لك   ...
 فهل تفهم إيقاع خطواتي ، هل تتمكن من قراءة أفكاري .. وأنا أرقص لك.!
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |