| 
				
				رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
			 
 لم أستطع من منع دموعي بالانهمار غزيرة ومن ألم يعتصرالفؤاد وأنا أعيش القصة بكل احساس ،
 الاحساس والشعور بالموت وقرب الأجل ،( ينتابني احساس
 أن العمر قصير  ،لا أريد المزيد من الأيتام ) , (  خائف عليك
 وعلى البنات أحس بالموت يطوف بي  هل هو الاحساس بدنو
 الأجل )،  ويموت وهو في ريعان الشباب ويترك أرملة شابة
 ما زالت في عز شبابها ، ويتيمتان صغيرتان ، تعصف بهن
 الحياة قسوة وألما وفقدانا .
 رائعة أنت غاليتي أستاذة هدى في سرد هذا الواقع الأليم
 متمنية لك حياة قادمة ملؤها الصحة والعافية والفرح وتحقيق
 كل أمنياتك .
 |