رد: مشرط الجرّاح ورحلة الموت المؤقت / هدى الخطيب
الف الحمد لله على سلامتك حبيبة قلبي وغاليتي أستاذة هدى ،
وأنا أيضا أعدت قراءة كلماتك عدة مرات ، الألم يعتصر قلبي لهذه
التجربة الصعبة والمؤلمة التي مررت بها ، ويعاود الفرح يملأ قلبي
على سلامتك وعلى حالة الأمل والتفاؤل التي بعثتيها في النفس
بالصلاة في الأقصى والعودة لفلسطين كل فلسطين .
أتمنى لك من صميم القلب موفور الصحة والعافية ، وحياة ملؤها
الفرح والسرور وهدوء البال ، مع كل الحب .
|