مفارقة
في رحلة بحثها عن الحب، سقطت بين أحضانه، أغدق عليها بعواصف خداعه.. ثم تركها
اِجترت اليأس، وتركت الريح تسرحُ بِخُطاها.. تزوجت من آخر، ليس لشيء إنما للعبة
أرادها القدر، عاد إليها ذات ليلةٍ ليلكية يسترجعُ خطيئة الماضي لِتسقط من جديد بين
أحضانه، ويُدنس سرير الزوجية، وتُدنس عيني طفلتها بهما!
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|