رد: آخـــــرُ أوراقي
كبِرت، ولم تعد تمسك بيدي كما كُنت تمسكها أول عهدك، ولم تعد تُسابِقُ خطواتي الخجولة
ولم تعد تأبه لابتسامتي العطشى لنظرات عيونك..
تعديت الآهات مراتٍ ومراتٍ، كان صدرُك مِظلتي وخيمتي ووطني.. تعديتُ آلامي آلاف المرات
كُنت حارس أمني على الدوام..وكنت الوشاح الذي يُقلد نجاحاتي وأكثر.
|