رد: غزل من نوع خاص
ومنحت فتاة العشرين لسعيد أجنحة لمدة دقائق لكنه لم يعلم أن إيقاظه لنفسه من منوم الروتين هو الذي جعله يرى الحسناء و أنه لو تحدى الروتين كل يوم لكانت ولدت أيامه مفاجاء ات متتالية هو من يحرك بمجدافه التغيير أو يستستلم لتأمل مياه الركود.
استمتعت بتتبع خطوات رجل برمجه الروتين بقلم أديب متميز
تحياتي
|