رد: اللقاء الأخير
يا الله كم هي مؤلمة ! ، كنت أستشعر الأحداث قبل كل سطر أقرأه .. لكأنني أعرفها تلك المرأة التعيسة التي جبر خاطرها الخيال قبل وفاتها ..
أبدعت د . محمد توفيق الصواف ، وحمد لله على عودك للنور متألقا كعادتك .
تحيتي ، تقديري ، إحترامي ، ولقلبك باقات الفرح .
|