السؤال الأول:
ما سر جاذبية إسرائيل؟
(واللبيب من الإشارة يفهم)
حبّ إسرائيل هوس الحكّام العرب..ومن أحبّ إسرائيل وانجذب إليها أحبّته الولايات المتّحدة ومن يسير في فلكها ، ومن أحبته الولايات المتحدة خلد في عرشه!
السؤال الثاني :
هل نحن عبيد نساق عنوة إلى حلبة الموت الروماني ؟
أجل سيّدتي..بل أكثر من ذلك..النّخب تنساق عن طيب خاطر!
السؤال الثالث:
هل الإنسان العربي بات مواطناً بلا وطن يتفرج على إهانته في كل لحظة؟
أولا لا يوجد إنسان عربي في عصرنا هذا..كان هناك إنسان يسمى عربيا !
والسؤال الأخير على البيعة :
هل تحفظ الهاتيفكاه ( النشيد الإسرائيلي) حتى نشارك الترحيب بالضيوف ؟ ...ربما أجبرنا !!!
لم أسمعه ولا أعرفه ، لكني مطالب اليوم بحفظه حتى لا أتأخّر عن الترحيب بالضيوف..
ملاحظة:
أنا لا أومن بدولة إسرائيل لأنني خلقت بلا ذاكرة!
شكرا لك أختي الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب على هذه الأسئلة الخفيفة العميقة..ولكني أسألك هذا السؤال البريء كم بقي من الدول (العربية) التي لا تريد استقبال هؤلاء الضيوف؟!