القاصة المبدعة الأستاذة لطيفة..فكرة القصة ذكية مبهرة! أستطيع أن أعتبرها وبكلّ تواضع من أجمل النصوص التي تؤسّس لأدب الانترنيت (الأدب المعلوماتي)..أصفّق لك واقفا!! فقط وفقط يجب تصويب هذه الهنّات البسيطة:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
وما تفتأ أن ترتسم على وجهها عبارات حزن: وما تفتأ ترسم...:والدليل من القرآن الكريم:
قَالُوا تَاللَّهِ تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّىٰ تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ (85)
حذار أيها النساء:...أيتها...
وضعت حاسوبها..واندست في فراشها...لكن النوم جفاها...تدب في جسمها برودة المكان والاحساس....بدأت بالتقلب يمنة ويسرة: استعمال الفعل الماضي في كل الصورة أفضل وأسلم..
قفزت عن سريرها وأسئلة لا تبارح تفكيرها:...من سريرها أو من على سريرها
تكسر أمل ما تبقى من جسر المحبة بين زوجها:....بينها وبين زوجها
لكن عيناها الجاحظتين تؤكدان:لكن عينيها...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا لا يُنقص من جمالية النص الجارفة!! استمرّي غاليتنا القاصة المبدعة اللطيفة الأستاذة لطيفة..