الأخت الغالية نصيرة تختوخ
أجمل تحية وسلام
كنت حاملا معي مشاركة جديدة وهممت بالدخول الى نور الأدب
وأتوقع غالبا أن أقرأ قبل الدخول إشعاراً بوجود رسالة..
وهذا ماحصل اليوم فعلا ولكن وأقولها بصراحة حسب العبارة الدارجة:
( سيّبتي ركبي )
حريق في نور الأدب!!!!
لم أعد قادرا على التفكير أو التركيز..
وبلحظات تدفقت كل الأفكار والإحتمالات..
ترى مالذي حصل أثناء غيابي!!
قبل ساعات كان كل شئ على أحسن مايرام..
هذا كله الى أن فتحت الرسالة لأقرأ نصا في غاية الجمال والروعة بأسلوبه وغاياته..
هدأت أعصابي وعُدت من جديد الى قهوتي لأرتشف منها وأتابع نشر مشاركتي..
سلمت يداكِ.. بوركتِ وبورك قلمك المبدع..
مودتي وتقديري واحترامي
