سواد بياض
وأنا أحرك آخر قطعة في رقعة الشطرنج بعد أن اشتد وطيس المعركة وكلي أمل في الانتصار عليك وهزيمتك ، أجدك مركزا على البيدق الذي بين يدي ، منشغلا بما أفكر فيه، متسائلا عن خطوتي اللاحقة ، لتنقلب الموازين بتسليم مفاتيح قلعتك وسقوط دولتك.
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|