رد: سواد بياض
في آخر خاطرة وضعت نقطة النهاية لحكاياتي معك ، وهاأنذا أكتب على سطور آخر صفحة حروف وداع أخير ... حروف أبجدية تتجول بين ثنايا هذه الصفحة وعلى هوامشها لتعلن اشتياقها للحرية ، تركض هنا وهناك وتستجدي النسيان لتمضي بعيدا خارج رقعة شطرنجية " لا سواد فيها !
|