| 
				
				رد: أوراق عابرة
			 
 حاصرنا الجموح !ارتشفت مليكتي ذات عهد
 جرعة ماض فاستدرت أقلب صفحات
 مستوهنة كانت خطواتك تأتلق
 في هدأة على حافة الخجل
 تقترب تلامس اللحظات تتراجع !
 تندفع لكي تسترح عند أسرار يديك
 مليكتي أتذكرين في ذات أمسية..
 ذلك القلب الذي سهر مرتجفا
 والعين التي ضاجعت الدموع غريبان
 قد باتا تلك الليلة في صدرك .
 |