حبيبة قلبي ست الأناهيد
وهل يُرحَب بالإنسان في بيته؟!
مهما غبت يا غالية أنت من أهل البيت ومكانك فيه محفوظاً مصاناً
لم يكن غيابك غاليتي عن جحود ولا قلة وفاء وأنت من أهل الوفاء ، لكنه كان شديداً عليك وعلينا..
والآن صديقتي الغالية..
نور الأدب اشتاق لك وانتظرك بكثير من اللهفة والحنين ، وهو الآن بلا شك في غاية السعادة بأنفاسك وبصماتك فيه مجدداً..
مثل نور الأدب أنا سعيدة جداً بعودتك .. العِشرة غالية وسنواتنا يا غالية هي أعمارنا وبصماتنا في هذه الحياة..
بيتك النور أدبي اشتاق لك وبسعد بعودتك كما جميعنا .. بيننا هنا سنوات طويلة وذكريات غالية.. ضحكات وفرح.. ترح ودموع .. أحلام وآمال .. أفكار ومشاريع وتطلعات..
تاريخ طويل منذ الشهر الثاني عشر عام 2007 .. هو عمر ..
سعيدة جداً بعودتك حبيبة قلبي
هدى