[نبيل عودة]

تحية استاذ رشيد.
دافعي لهذا الموقف هو نتيجة ما يجري في ثقافتناالفلسطينية داخل مناطق 1948.
فوضى ثقافية مدمرة بكل المعايير.
ربما اكون قد بالغت باني جعلتها تشمل كل الثرثرات في الثافة العربية.
لدينا نقد لا نقد فيه. كتابات شعرية لا شعر فيها.
نصوص بالكاد تقبل كنصوص ادبية.
واسماء اكاديمية تروج لهذه الفوضى.
راجع مقالا لي في الموقع بعنوان "درس في النقد" ؟ ولك خالص شكري على ملاحظتك التي لا ارفضها .. على العموم.
كتبت نصوص اخرى (
بعد توقفي الطويل عن النقد ).. عن هذا الواقع، سانشر بعضها تباعا.