عرض مشاركة واحدة
قديم 03 / 06 / 2020, 27 : 03 PM   رقم المشاركة : [41]
عزة عامر
تكتب الشعر والنثر والخاطرة

 الصورة الرمزية عزة عامر
 





عزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud ofعزة عامر has much to be proud of

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: مصر

رد: يوميات في حب نور الأدب

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
اليومï¬‌ ما اليومï¬‌؟ الخميس 7 ماي 2020 /13 رمضان 1441
الليلة: الساعة تشير إلى؛ الحادية عشرة وسبع عشرة دقيقة قبل منتصف الليل، أشغل الحاسوب، لأتحدث معكم مجددا عن بعد، أول ما يقابلني اليوم وأمس أيضا عند تشغيل الحاسوب هو صورة وجه الأسد بعينيه البارزتين بجمال باهر سبحان الخالق؛ أرى بعيني السبع قوة ورفعة وعزة وشموخا، وهو.. ماذا كان يرى بعيني؟ كيف رآني؟ لعله رأى ضعف قوتي هذه المرة، ورأى قلة حيلتي، فكان بريق عينيه يرميني بقوة منه لأكسبها، لأنال شموخه، لأحظى ببعض من العزة التي وهبه الله...
اليوم، حالة غريبة أحسها، يارب ارحمنا.. الطف بعبادك يا ألله..
أدخل دون تسجيل المنتدى؛ فقط لأرى جديده، و أطمئن على الأحباب، بدا لي أن الأستاذ رشيد غائب عن المنتدى اليوم أيضا، العزيزتان عزة وعروبة لم تظهرا اليوم كذلك... يوسف غائب منذ أيام... ما الذي أصاب نور الأدب؟ هل الخوف من عدوى كورونا انتقل إليه فلزم كل حدوده وأحاط نفسه بسياج؟...
يا ربي أرجو أن يكون الجميع بخير..
منذ أمس وأنا أحاول الاشتغال على قراءة قصيدة " أتنكر يا ابن إسحاق..." للمتنبي ولكن عقلي لا يتمكن من التفكير في شيء؛ أخشى ألا أميز بين الاستفهام والنداء..
عذرا أستاذة رجاء عدت أنت، فاضطررت لأغيب أنا رغم شوقي لك ولكلماتك ودروسك " الخبار فراسك أيضا"
++++++++++++++++++++++
حسنا لا أملك أن أتحدث أكثر، فلم أر اليوم حمامة ولا حدثت غمامة......
قبل الفجر أحسست ببعض الفرح فكعادتي عندما لا أتمكن من الحديث إليكم مباشرة، أفرض على نفسي دخول نور الأدب بعد وضع طاقية الإخفاء؛ وكأني أجبرني على ألا أقوم برد ولا أي شيء بهذه المنتديات.. أخيرا عزة هنا.. ولكنها صارت مؤخرا إن ظهرت يكون ظهورها خفيفا.. الآن قبل ظهر الجمعة فتحت نور الأدب فوجدت أن الأستاذ رشيد نقش بعض أحرفه كذلك هنا؛ الأستاذة رجاء طلبت منا أن نصمت ثم اختفت...
ما رأيك أستاذة رجاء؟ ها قد طبقت ما طلبته منا.. صمت مطبق، لا كلام بعده وابتسامة صامتة؛ تلميذة مطيعة أليس كذلك؟ أرجو أن تكوني بخير..
السيد محمد الصالح الجزائري عاد مؤخرا للنور بعد غياب ولكن حضوره كأنه تطبيق للمثل " قليل ومداوم ولا كثير ومقطوع" يبخل عنا بكتاباته.. فإن رأينا اسمه سجل بخانتين فتلك بركة عظيمة منه ( ابتسامة) .
تعرفون؟ أحس منذ أيام بشوق للبحر، مدينتي لا بحر بها، فيها صهريج صغير له قدم في التاريخ، يسميه عشاق العاصمة الاسماعلية: " بحر مكناس" لكن حتى هو لا أملك الذهاب إليه الآن.. مشتاقة إلى أن أجري و أنا أغالب قدراتي التنفسية لأصعد الجبل وأجلس عاليا أرتاح ثم يبدو لي أن الجبل ما يزال عاليا أكثر وأطمح للأعالي أكثر...
بدأت أمس محاولة إكمال " الحب في زمن الكوفيد 19" ، ولكني أيضا لم أملك طاقة لا للسرد ولا للوصف.. سأحاول ذلك الآن؛ رغم أني ولمرات قمت بكتابة نص إضافي وقبل أن أتمه أجده قد فضل الرحيل، مُحِي...
إلى اللقاء ....
+++++++++++++++++
فتحت قبل آذان المغرب نور الأدب من جديد؛ عروبة كانت هنا، بعد العشاء، رشيد كان هنا أيضا...
حضرت عصيرا قبل قليل وكم استمتعت بصوت الخلاط الكهربائي المزعج ! غربيب أمري ! أضغط بكل قوة وأطيل ذلك.. فأن يزعجك صوت الخلاط خير من أن يزعجك التفكير في أشياء أخرى...
و أنا هنا وهناك، كتبت خاطرة، وأسطرا من الرواية، ...
+++++++++++++++++++++++++
السبت 9 ماي 2020/ 15 رمضان 1441
صباح الخير؛ الفجر .. واااو !! أستاذتي رجاء هنا أيضا..
سأنام..
هيهيهي...الساعة العاشرة وثلاث دقائق؛ صباح الخير أيها البنفسجيون..
البنفسجي: لون يوحي بالملكية والصحة، وبالقوة والطموح.. ويعطي إحساسا أيضا بالغموض والخيال والإبداع.. وأنتم كذلك أراكم أساتذتي رشيد و رجاء هذا الصباح وقد تقاسمتما لائحة آخر المشاركات؛ بل في كل مرة أنتما كذلك، لكن أبى الأزرق إلا أن يشارككما ببعض حضوره من خلال مرمر وهي كلونها تجدها هادئة دائما تسعى لتنظيم حكمها مبتعدة عن أشياء أخرى..
بعد حين سيطغى الأزرق أيضا من خلال عزة.. التي اشتقت إليها.. وإلى دعاباتها... أضحك من كل قلبي وأنا أتحاور معها.. إنسانة طيبة
أما الأخضر فلا ظهور له الآن.. هل أظهر؟ اشتقت لذلك... لكن مراقبتكم عن بعد أعجبتني أيضا، ووجدت متعة في الحديث إليكم هكذا... ولترتاحوا مني أنتم قليلا فلطالما كنت مزعجة باسمي مستحوذا على كل اللائحة.. هييييهيهيهيههيهيهي... وإني أحيانا أشعر باستياء بعضكم من ذلك ( ابتسامة) أكون ثقيلة جدا، حسنا ها قد بدأت أخفف مشاركاتي وأقطعها من حين لآخر كي تشتاقوا إلي..
الأخضر: الأخضر يا سادة يسرع القراءة ويزيل التوتر، فهو متصل بالطبيعة، كما يدل على الراحة والابتهاج والسكينة.. ( دلالة اللون الأخضر منقولة حرفيا عن العم الشيخ كوكل)
ربما سأصلي العصر وأعود لأظهر لكم بكل ما سجلته في غيابي عنكم.. أليس الأخضر ما قرأتم وأنا الأخضر ؟ ولكم أن تأخذوا من الطبيعة ما شئتم فهي غناء كريمة، وتقبل من أتاها كيفما كان ...
وأحبكم


اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
اليومï¬‌ ما اليومï¬‌؟ الخميس 7 ماي 2020 /13 رمضان 1441
الليلة: الساعة تشير إلى؛ الحادية عشرة وسبع عشرة دقيقة قبل منتصف الليل، أشغل الحاسوب، لأتحدث معكم مجددا عن بعد، أول ما يقابلني اليوم وأمس أيضا عند تشغيل الحاسوب هو صورة وجه الأسد بعينيه البارزتين بجمال باهر سبحان الخالق؛ أرى بعيني السبع قوة ورفعة وعزة وشموخا، وهو.. ماذا كان يرى بعيني؟ كيف رآني؟ لعله رأى ضعف قوتي هذه المرة، ورأى قلة حيلتي، فكان بريق عينيه يرميني بقوة منه لأكسبها، لأنال شموخه، لأحظى ببعض من العزة التي وهبه الله...
اليوم، حالة غريبة أحسها، يارب ارحمنا.. الطف بعبادك يا ألله..
أدخل دون تسجيل المنتدى؛ فقط لأرى جديده، و أطمئن على الأحباب، بدا لي أن الأستاذ رشيد غائب عن المنتدى اليوم أيضا، العزيزتان عزة وعروبة لم تظهرا اليوم كذلك... يوسف غائب منذ أيام... ما الذي أصاب نور الأدب؟ هل الخوف من عدوى كورونا انتقل إليه فلزم كل حدوده وأحاط نفسه بسياج؟...
يا ربي أرجو أن يكون الجميع بخير..
منذ أمس وأنا أحاول الاشتغال على قراءة قصيدة " أتنكر يا ابن إسحاق..." للمتنبي ولكن عقلي لا يتمكن من التفكير في شيء؛ أخشى ألا أميز بين الاستفهام والنداء..
عذرا أستاذة رجاء عدت أنت، فاضطررت لأغيب أنا رغم شوقي لك ولكلماتك ودروسك " الخبار فراسك أيضا"
++++++++++++++++++++++
حسنا لا أملك أن أتحدث أكثر، فلم أر اليوم حمامة ولا حدثت غمامة......
قبل الفجر أحسست ببعض الفرح فكعادتي عندما لا أتمكن من الحديث إليكم مباشرة، أفرض على نفسي دخول نور الأدب بعد وضع طاقية الإخفاء؛ وكأني أجبرني على ألا أقوم برد ولا أي شيء بهذه المنتديات.. أخيرا عزة هنا.. ولكنها صارت مؤخرا إن ظهرت يكون ظهورها خفيفا.. الآن قبل ظهر الجمعة فتحت نور الأدب فوجدت أن الأستاذ رشيد نقش بعض أحرفه كذلك هنا؛ الأستاذة رجاء طلبت منا أن نصمت ثم اختفت...
ما رأيك أستاذة رجاء؟ ها قد طبقت ما طلبته منا.. صمت مطبق، لا كلام بعده وابتسامة صامتة؛ تلميذة مطيعة أليس كذلك؟ أرجو أن تكوني بخير..
السيد محمد الصالح الجزائري عاد مؤخرا للنور بعد غياب ولكن حضوره كأنه تطبيق للمثل " قليل ومداوم ولا كثير ومقطوع" يبخل عنا بكتاباته.. فإن رأينا اسمه سجل بخانتين فتلك بركة عظيمة منه ( ابتسامة) .
تعرفون؟ أحس منذ أيام بشوق للبحر، مدينتي لا بحر بها، فيها صهريج صغير له قدم في التاريخ، يسميه عشاق العاصمة الاسماعلية: " بحر مكناس" لكن حتى هو لا أملك الذهاب إليه الآن.. مشتاقة إلى أن أجري و أنا أغالب قدراتي التنفسية لأصعد الجبل وأجلس عاليا أرتاح ثم يبدو لي أن الجبل ما يزال عاليا أكثر وأطمح للأعالي أكثر...
بدأت أمس محاولة إكمال " الحب في زمن الكوفيد 19" ، ولكني أيضا لم أملك طاقة لا للسرد ولا للوصف.. سأحاول ذلك الآن؛ رغم أني ولمرات قمت بكتابة نص إضافي وقبل أن أتمه أجده قد فضل الرحيل، مُحِي...
إلى اللقاء ....
+++++++++++++++++
فتحت قبل آذان المغرب نور الأدب من جديد؛ عروبة كانت هنا، بعد العشاء، رشيد كان هنا أيضا...
حضرت عصيرا قبل قليل وكم استمتعت بصوت الخلاط الكهربائي المزعج ! غربيب أمري ! أضغط بكل قوة وأطيل ذلك.. فأن يزعجك صوت الخلاط خير من أن يزعجك التفكير في أشياء أخرى...
و أنا هنا وهناك، كتبت خاطرة، وأسطرا من الرواية، ...
+++++++++++++++++++++++++
السبت 9 ماي 2020/ 15 رمضان 1441
صباح الخير؛ الفجر .. واااو !! أستاذتي رجاء هنا أيضا..
سأنام..
هيهيهي...الساعة العاشرة وثلاث دقائق؛ صباح الخير أيها البنفسجيون..
البنفسجي: لون يوحي بالملكية والصحة، وبالقوة والطموح.. ويعطي إحساسا أيضا بالغموض والخيال والإبداع.. وأنتم كذلك أراكم أساتذتي رشيد و رجاء هذا الصباح وقد تقاسمتما لائحة آخر المشاركات؛ بل في كل مرة أنتما كذلك، لكن أبى الأزرق إلا أن يشارككما ببعض حضوره من خلال مرمر وهي كلونها تجدها هادئة دائما تسعى لتنظيم حكمها مبتعدة عن أشياء أخرى..
بعد حين سيطغى الأزرق أيضا من خلال عزة.. التي اشتقت إليها.. وإلى دعاباتها... أضحك من كل قلبي وأنا أتحاور معها.. إنسانة طيبة
أما الأخضر فلا ظهور له الآن.. هل أظهر؟ اشتقت لذلك... لكن مراقبتكم عن بعد أعجبتني أيضا، ووجدت متعة في الحديث إليكم هكذا... ولترتاحوا مني أنتم قليلا فلطالما كنت مزعجة باسمي مستحوذا على كل اللائحة.. هييييهيهيهيههيهيهي... وإني أحيانا أشعر باستياء بعضكم من ذلك ( ابتسامة) أكون ثقيلة جدا، حسنا ها قد بدأت أخفف مشاركاتي وأقطعها من حين لآخر كي تشتاقوا إلي..
الأخضر: الأخضر يا سادة يسرع القراءة ويزيل التوتر، فهو متصل بالطبيعة، كما يدل على الراحة والابتهاج والسكينة.. ( دلالة اللون الأخضر منقولة حرفيا عن العم الشيخ كوكل)
ربما سأصلي العصر وأعود لأظهر لكم بكل ما سجلته في غيابي عنكم.. أليس الأخضر ما قرأتم وأنا الأخضر ؟ ولكم أن تأخذوا من الطبيعة ما شئتم فهي غناء كريمة، وتقبل من أتاها كيفما كان ...
وأحبكم

ممتعة مذكراتك خولة وبريئة كأنت ، ذكرتني بنفسي أيام كنت في المرحلة الثانوية من أخر المرحلة الإعداد إلى ما بعد الثانوية بعامين ، وأنا أملأ أچندات السنين كل يوم بيومه ! أسرد أحداثي ومشاعري ومواقفي وكل هفوة وكل فتفوتة ، حتى ضرب جناح بعوضة مرت جانبي ، لا تتخيلي كم كنت مهوسة بذلك ، أسجل بالكلمة والحرف ، إلا إنني تعبت من خوفي على كل ذكرى تمر في عمري دون تدوين خشية أن ترحل من ذاكرتي التي كان أبي يشبهها بالفولاذ رحمه الله ..لكن فهميني قصة الألوان تلك ،، التي صنفتنا بها ، أنا أعشق البنفسج منذ أن كنت بشائر لبرعمة صغيرة ، ويليه الأزرق ، وأما الأخضر فعشق أخر.. أرجعتني لزمن كان جميلا رغم أنني كنت أشعر بوحدة لا تضاهيها وحدة ،، فأحيانا تولد الوحدة فينا بسبب أننا نعيش مرحلة تسبق مرحلتنا العمرية التي نحن فيهاا ربما بعشر أو أكثر من السنوات ، يكون العقل في سباق دائم مع الزمن ، فنعيش زمن ليس لنا وكلما وصلنا إلى الذي لنا يكون قد قفز العقل لزمن أبعد بكثير ، فنشعر بوحدة عارمة حين يركض بنا العقل تاركا عمره خلفه ، لكم شتتني ..ياااااأا خولة ذهبت بي بعيدا حيث كنت هناك ..
توقيع عزة عامر
 توضأ بالرحمة ..واغتسل بالحب.. وصل إنسانا..
عزة عامر
عزة عامر غير متصل   رد مع اقتباس