رد: إلى محمد الصالح الجزائري
شكرا لك أخي الأستاذ رشيد على هذه الالتفاتة الطيبة في حق قامة شامخة في نور الأدب، وقد أعجبني وصفك للغالي بصفات فضاء الجارة الجزائر؛ وإن كنت ارى وصفه لا يسعه العالم بأسره لمكانته الكبيرة في قلبي.
وقد خانني الحرف عند وصفه لثقل وزنه، وأكتفي بالقول أن محمد الصالح الجزائري هو؛ شجرة الحب الوارفة في بيت نور الأدب، مرافىء دفء حان من الحنان، عبق الشذا مع أطايب الأنسام، أرق موال معزوف من أوتار الورد.
ومهما وصفنا فما وفينا لأنه الغالي على قلوبنا.
|