عرض مشاركة واحدة
قديم 01 / 11 / 2008, 43 : 07 PM   رقم المشاركة : [5]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: إنتحار مولانا الوالي

الأستاذ صبحي ؛ حفظك الله


أشكرك على هذه الخاطرة أو القصيدة لا يهم ولكن كما قلتُ سابقاً أنا أحبذ أن أعلق لك على قصائدك لأنها تعجبني جداً بغض النظر عن التي لا أعلق عليها التي فيها شتم للرؤساء , اكتب دائماً لأني أرغب بالقراءة لك


دمت بخير


ولكن همسة لعمران والله اشعر وأنا أقرأ لك وكأني في ساحة حرب بين المسلمين فقط


كل كلمة كتبتها أنت تعليقاً للأستاذ صبحي فهي تحتاج إلى تعليق



والله ما دخلت المنتدى الا لأجل حرفك وقصيدة الهجاء السياسي


هل حقاً لم تدخل المنتدى من أجل هدف سامي ومن أجل أن تبوح بقلمك وثقافتك في هذا الصرح الأدبي الوطني وإنما فقط من أجل قصيدة الهجاء السياسي للأستاذ صبحي أنا واثقة أن الأستاذ صبحي يرفض نظريتك هذه لأنه هو يكتب وينشر في جميع الأقسام في نور الأدب ويفيد هذه الأقسام وبهذا أنا أشعر أنك تستخف بما يكتبه



سارد عللا قصيدتك الوالي بقصيدة مطنطنة لكن بهدوء شوي يعني مش حمار اقل كر! اضحك يا صديقي رايحة


أقرأ لك أحياناً يا أستاذ عمران فأشعر أني أقرأ لكاتب كبير مثقف ....


ولكن انظر إلى عبارتك السابقة هل هذاالذي أقرأ له أحياناً وأُعْجَبْ بما كتب يكتب بمثل الكلام السابق


وأيضاً يا أخي أحياناً يذل لسان الشخص ليبوح بحقيقة أخفاها !!! أنظر إلى كلمة رايحة أعتذر بالأحمر وكأنك أنثى وليس ذكراً واسمك هذا استعارة فقط ... والله أعلم


مرة أخرى أشكرك لرحابة صدرك وأتمنى أن تكتب لنقرأ ونحن هنا نشجع ولا نُحْبِط


اعتذر علي المغادرة اراك غدا ربما مع قصيدة الكر!


أتمنى أن تكتب وتنشر لأن إحساسي يقول في داخلك إنسان رائع بكل مافي الكلمة من معنى ونصيحة ابتعد عن قصيدة الكر


دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس