رد: يوميات في حب نور الأدب
من يوميات في حب النور أناديك خوخة ، أين أنت ؟ هل أنت بخير ؟ النور جالس في صمته لا حراك له مادمت غائبة ، منذ مدة تعودنا على ذلك المرح الوردي الذي تلون به النور بفرشاتك ، وعلى ذلك الصخب الجميل الذي جعل الحياة تدب وتنبض بشلال الحروف الذي إنهمر من نبع البراءة والمحبة الصادقة .. هيا تعالي ركضا توحشتك خوخة والنور أيضا توحشك .. عسى مانعك في الغياب خيرا ..أنتظرك .. وأحبكم ..
|