رد: حكايات شيخي
زمان، صار اليوم من الذاكرة، كان (قلم) وكان (حماس)، وكان متكأ رحب أتظلل هانئاً بأفيائه.
لكنني اليوم صرت عجوزاً، يمر به شريط حلو الذكريات، فيبسم، ويضحك، لكنه فقد قوة العزم الأول.
وقد تأخرت في الرد، وشكراً لرحب صدوركم، لكنني ما زلت عاجزاً عن المسير، لثقل وطء الزمن.
شكراً ثانية، وصورة مشرقة عشتها معكم.
|