قال عنترة:
هل غادر الشعراء من متردم... أم هل عرفت الدار بعد توهم
ويعارضه البارودي
كَمْ غادَرَ الشُّعَرَاءُ مِنْ مُتَرَدَّمِ.... وَلَرُبَّ تَالٍ بَزَّ شَأْوَ مُقَدَّمِ
ثم أقرأ لابن حزم في طوق حمامته؛ أن أحدهم قال:
تذكرت ودا للحبيب كأنه ... لخولة أطلال ببرقة ثهمد
ثم بعد ذلك أجدك هنا تخاطب طرفة بن العبد تدعوه للصبر بطريقة جميلة باعثا القصيدة وأصحابها..
دمت شاعرا سيد غالب