13 / 01 / 2008, 38 : 02 AM
|
رقم المشاركة : [1]
|
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
|
رد: تـــــرحيــب لأعضـــاء منــتديـــــات نور الأدب
[frame="15 10"]
نفتح هذا الملف الرائع و إن شاء الله في أقرب فرصة سنعمل على إضافة منتدى خاص بالترحيب و إضافة السيرة الذاتية و كل الشكر على هذه الروعة و الإيجابية و الإبداع ما شاء الله
أود أيضاً أن نرحب بشكل خاص بأندريا بالأصالة عن نفسي و بالنيابة عنها
بالمناسبة هي تقرأ و تكتب العربية قليلا و تحب نزار قباني و لو تعرف كم حزنت عليه حين توفي و لديها ديوانه الكامل، و كذلك تحب محمود درويش و تقرأ قصائد الشاعر طلعت سقيرق و تستمع لبعضها المسجلة عندها على سي دي و تحفظ بعضها غيباً خصوصاً قصيدته المهداة لي: " تمادى العمر في اللعبة" الدكتور ادوار سعيد تعرفه شخصياً معرفة جيدة و كتبت كثيراً عنه كما كتبت عن كثير من الإبداعات العربية في شمال أميركا و بحوث عن تاريخ المساجد إلخ..
عندها كل أغاني فيروز و حتى أم كلثوم و عبد الحليم و لكنها تحتاج محسوبتك أحياناً لتشرح لها.
أرسلت لها منذ قليل صورة عن الترحيب النبيل بها و صورة أخرى عن تعليقك الكريم على قصتها " سائق التاكسي "
و ستكون بالتأكيد سعيدة جداً.
أود أن أوضح هنا شيء بسيط من بعد إذنك
أندريا صديقتي جداً و منذ سنوات طويلة وعزيزة عليّ و على كل أفراد عائلتي، إنسانة رائعة بكل المقاييس و نبيلة و خلوقة و راقية إلى أقصى حد، الناس كما تعرف أستاذي الكريم معادن و هي معدنها ثمين جداً.
أندريا أميركية مقيمة معظم وقتها في كنداو متزوجة من جيولوجي إيرلندي الأصل، كاتبة و أديبة و صحفية تنقلت و عملت في أهم الصحف و المجلات الأميركية و الكندية، لديها كتب و مؤلفات، مهتمة بالقضية الفلسطينية و تحب العرب بصدق و زارت معظم الدول العربية، لكنها تحب مصر أكثر ربما من أي مكان آخر و تجيد الحديث قليلا باللهجة المصرية.
شكراً لك و تقبل عميق آيات تقديري احترامي
[/frame]
|
التعديل الأخير تم بواسطة مازن شما ; 20 / 10 / 2008 الساعة 40 : 12 PM.
|
|
|