رد: يوميات في حب نور الأدب
أهلا
مازلت أتناول مع بعض الأفواج نص " كبرياء أنثى " ونص " لبيك يا أم المدائن " ولما في الكبرياء ما فيه من كبرياء ، أو لأني أنثى شعرت بالنص كأنه ملكي استطعت أن أجعل تلاميذي يرددون وحدهم بعض الأسطر أو الجمل الشعرية من النص.
المضحك أن أحدهم: ظل صامتا برهة ثم فجأة سألني :
" أستاذة ؛ إن أحب رجل فتاة عليه أن ينتظر اعترافها بحبها له بعد موته؟! " ضحكت حينها وما وجدت جوابا، لكن أصحابه في الحين وجدوا له لقبا جميلا كان هو " أما وقد رحلت"
وأحبكم
|