رد: يوميات في حب نور الأدب
لم أجد فرصة لأكون هنا مساء.. حل الليل ونمت باكرا بعض الشيء، لكن أسماء صغيرتي أيقظتني قبل قليل بسبب آلامها، تمكنت من أن أجعلها تعود للنوم، لكني لم أتمكن من أن أنام، لم أفكر حينها إلا أن آخذ هاتفي وأفتح نور الأدب لأحدثكم..
كيف أنتم؟ وأين أنتم؟
صباح السبت .. تذكرت أني أسألكم كثيرا هذه الأيام " أين أنتم؟" فوجدتني أضحك حيث حضرتني خطبة قس بن ساعدة وهو يردد:
" يا معشر إياد، أين ثمود وعاد؟ وأين الآباء والأجداد؟ وأين الفراعنة الشداد؟...." ( ابتسامة)
كونوا بخير
وأحبكم
|