| 
				
				رد: الحفر في القلب
			 
 إلى تلك الدرجة حييت بكل ذلك الألم ؟؟!!!!!! وانتظرت وضعت في الأمكنة!!! وتشوشت بوصلتك ، فما كانت لتدرك الاتجاهات !!! ذبحوا حياتك هكذا وهم لا يعلمون ، أو يعلموا !! وذهبت حاملا حزنك وضياعك  وحزن الأماكن التي جسدتها الحروف كأسطورة رآها راء بحلمه ، ثم تركها ورحل !! سامحني لم أتمالك دموعي ، وأنا أقرأ ما تركت خلفك من إرث الأحزان والألم ، لورثة قد لا يعرف أكثرهم أنك أباهم .. |