عرض مشاركة واحدة
قديم 22 / 08 / 2021, 15 : 06 AM   رقم المشاركة : [541]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي


 الصورة الرمزية خولة السعيد
 





خولة السعيد will become famous soon enough

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: يوميات في حب نور الأدب

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
طبعا طرحت فكرة الحب بالقلب أو العقل أو هما معا بعد ما جاء في فوارق مرادفات... حيرني ذلك، وما زلت عازمة على البحث فيه إن شاء الله..
شكرا لك من القلب والفؤاد ومن اللب والعقل والمخ...

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
اتخذت القرار وكأني ما أزال أفكر.. وكأن شيئا قد دوخني، فإني أراني بين الأمس واليوم صرت عالقة بالخواطر..
يا أهلا!!
لكن لابد أن القلب والفؤاد سيجعلانكم تتخذون قرارات أيضا .. حب استطلاع يعني؛ ثم حينها أخبروني.. حبكم بالقلب أم بالعقل أم بهما معا، شخصيا منذ زمن أرى أن الحب منهما معا، والحب بالمنطقة يبدأ انطلاقا من العقل، شيء ما يثير إعجابنا، يشغل بالنا، نفكر فيه أكثر، ينبض له قلبنا.. فهل العقل في القلب؟ شووووت خولة ستصبحين فيلسوفة مجنونة هكذا كأولئك الفلاسفة الذين لا تحبينهم....
إلى اللقاء

وأحبكم

خولة!! طلبت منك السكوت حتى لا تكوني فيلسوفة أما أن تغيبي عن يومياتك، فأنا لا أقبل، لا ثم لا...
حاضر؛ إذن أعود يا سادة! وأبدأ بما سجلته أخيرا حول قراراتي، أعتقد كانت أربعة، لحظة، أرى وأعود إليكم..
بل كانت أربعة أرقام وليست أربعة قرارات، عودوا إليها أيضا ..
خواطري لا أستطيع بعد الابتعاد عنها، حتى إني منذ ما يقارب 48 ساعة أذكر أن عبارة جميلة قد حضرتني كخاطرة، لكني كنت وضعت الهاتف لأنام، ولم أستطع تسجيل ما حضرني تلك اللحظة وظننتني حفظته ، ومنذ استيقاظي إلى هذه اللحظة وأنا لا أستطيع التذكر...، ومع ذلك كتبت في " نعش الحياة" ما أغضب مني عزة وادعت أني لا أحبها.. وكتبت في " هي تقول" " حتى إذا ما" " إلي" " قبل أمك" وعدت أكتب بين الفينة و الأخرى في رياض الأنس، ( هادشي هي فكرت مانبقاش نكتب الخواطر ... مالي على حالي؟!!!) أما عن تسللي للشرفة، فقلت إني سأتأخر إن حدث وعدت، وها أنا فعلا متأخرة هيهيهي، ( يمكن اسي رشيد يرتاح شوية مني أو ربما يقفل شرفته بالأقفال ، حتى لا أدخل متسللة مرة أخرى) قلت سأحاول الاهتمام أكثر بما يخص اللغة العربية، وأعتقد أني فعلت، فوارق مرادفات وصلت لعددها 11، وبدأت اليوم أيضا أنقل بعض ما جاء في كتاب فقه اللغة وأسرار العربية للثعالبي، كما أفكر في أشياء أخرى كذلك، تسهم في إثراء منتدى هيئة اللغة العربية إن شاء الله تعالى، لكن ما لم يكن لي على بال، وفاجأني إذ حط علي كعصفور أو حمامة وديعة هو كتابة الرسائل، وقد بدأتها برسالة للأستاذة رجاء التي أرجو لها الشفاء التام والعاجل، وقبل قليل كتبت رسالة لعزة، وسأضيف إن شاء الله رسائل أخرى إن كان في العمر بقية بإذن الله تعالى ، رسائلي مشاكسة مثلي،ومشاغبة أكثر مني فلا تفاجئكم..
هدانا الله جميعا وأصلح حالنا

وأحبكم
خولة السعيد غير متصل   رد مع اقتباس