رد: الوحم
شكرا خولة على مرورك المنشرح وتعليقك الرقيق.
ولي في الوحم قصص سأختصر لك واحدة:
في حبلي الثاني كنت أتوحم على الكبد، مرةأعدت لي أمي طبقا لذيذا أكلت منه حتى انتفخ بطني، وتركت لأختي طبقها، وكنت مرة مرة أحشي رأسي خفية وسط الثلاجة وأنا ألتهم من طبقها حتى نظفته من محتواه. بعد عودة أختي وجدت مكان الكبد بيضا أعددته لها بسرعة حين أخدت أمي سنة من النوم، وكم ضحكتا على فعلتي التي انتهت بالحكم علي بعزومة على الكبد في إحدى المقاهي ضواحي المدينة.
|