 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كنان سقيرق |
 |
|
|
|
|
|
|
ليه لما نمشى فى المطر لظروف إستثنائية نرفع أكتافنا لفوق ؟ شو بتسوي يعنى ؟
ليه لما نحس إن إحنا دخلنا طريق غلط وإحنا سايقين السياره بنقصر صوت المسجل أو راديو السيارة ؟
ليه لما تكون بطارية الريموت شبه فاضية ، بنضغط على الزر بقوه ؟
ليه لما يعطينا احد قلم جديد .. أول شي نسويه نجرب نكتب إسمنا ؟
ليه نقول هدية مجانية ..؟ مو المفروض إن الهدية تكون مجانية ؟
ليه لما نكون داخل المنزل والسماء بتمطر نسأل في مطر بره ؟ يعني المطر بيكون جوه
ليه لما واحد يقولنا دير بالك الجدار لساتو مصبوغ ما نصدقه ونمد اصبعنا نتأكد ؟
ليه الخدمة تكون سريعة لما المطعم يكون مزدحم أكتر من لما يكون نص نص ؟
ليه لما الواحد يصف السيارة فى موقف فاضى اللى جاى وراه يصف جنبه ؟
ليه دايما لما واحد يركض يلحق الباص تلاقيه مبتسم أو يضحك ؟
ليه نفكر إن لما ندوس على زرار الأصانصير كثير ، راح يجي بسرعة ؟
ليه وإحنا بنأكل الطفل الصغير فى فمه بالملعقة .. بنفتح فمنا ؟
|
|
 |
|
 |
|
سأحاول أن أجيب على بعضها ، رغم انها فعلا محيرة
س _ ليه لما نمشى فى المطر لظروف إستثنائية نرفع أكتافنا لفوق ؟ شو بتسوي يعنى ؟
ج _ بسبب الشعور بالخوف من البلل ، وكأننا حين نرفعهما نتوهم أنه سينزل المطر على جانبيهما ، وأيضا كأنها ضمة للنفس ، كنوع من الحذر ...
س _ نوع من الإنتباه وزيادة التركيز ، فالضجيج والأصوات العالية في ذلك التوقيت يشتت الفكر ، فبيهدي الصوت علشان يسمع نفسه ، وهي توجهه ..
س _ ليه لما يعطينا احد قلم جديد .. أول شي نسويه نجرب نكتب إسمنا ؟
ج _ فعلا شيء محير ، ربما لإعتزازنا بأسمائنا ، فتكون أول ما يأتي على بالنا تجربة بها القلم ، أو لأن القلم سيكتبنا فيما بعد التجربة ..
س _ ليه نقول هدية مجانية ..؟ مو المفروض إن الهدية تكون مجانية ؟
ج _ نوع من انواع المن ، والرخامة في نفس الوقت ، لنذكر الأخر أنه لم يدفع فيها ثمن ، أو انها جاءت له على الجهاز ( ابتسامة ) وإياك تتمر في جتتو مثلا ..
س _ ليه لما واحد يقولنا دير بالك الجدار لساتو مصبوغ ما نصدقه ونمد اصبعنا نتأكد ؟
ج _ في ذلك النوع من الاسئلة نحن نسمع الأمر دائما بصورته العكسية ، بتقول لأحدهم اغمض عينيك ، فيفتحهما ، وتقول لا تنظر لشيء ما ، فينظر وهكذا ، نوع الغباء مثلا نقدر نقول ..
س _ ليه وإحنا بنأكل الطفل الصغير فى فمه بالملعقة .. بنفتح فمنا ؟
ج _ نتخيل أنفسنا مكانه ويصحو بنا الطفل الذي كانت تطعمه أمه ، كما أشعر أنا فعلا حين أطعم طفل صغير سواء من ابنائي أو غيرهم ...