رد: تاكسي
وكانني أمام مشهد إجتماعي يحدث كل لحظة من أيامنا ، وجاء لحن ارحمي يا راحة ليثبته ، رغم أنه بواد ورحى الأحداث بواد أخر ، أو هكذا مازجت بينهما ..
جميل خولة ! ذكرتني بمرحلة من حياتي كنت أكتب تفاصيل يومي لحظة بلحظة ، ثم انتبهت أنني أسجل لوحي المفعول مرة ثانية خوفا أن تنسيني الأيام سابقتها ، ولا أعلم لو أنني أكملت منذ كنت بالخامسة عشر من عمري ، واستمر تدويني ، أي أوراق كانت ستكفني ؟!
|