| 
				
				إحضروه حيا . أو حيا
			 
 إليك أ/محمد الصالح الجزائرياشتقنا إليك.. وأخفق النور في النور ، ولازلنا نبحث عن شمعة نستضيء بها ، ونهزم ذلك الخفوت ، إلا أننا اكتشفنا أنك قنديله المضيء ، فأرسلنا الرسائل ، وبثثنا النداءات ، ولازلت عنا غائبا !!
 فهلا أتيت لنطمئن عليك ؟؟؟ نحن بانتظار عودتك سريعا قريبا جدا ..
 نتمنى أن تكون بكل خير ..
 تحيتي وباقات الوفاء .
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |