رد: يوميات في حب نور الأدب
الخميس 17 مارس 2022...14 شعبان 1443
لا أعرف ماذا أقول... يسكنني الملل، فقط جئت أتفحص محرابي هنا، وأحدثه وأسأله في صمت ... أسأله سرا ... لن يفهمني محرابي ولن أجد منه جوابا لكني أهمس وأفرغ ليظل الصمت صمتا ... فهمتم شيئا ...
بعض حالاتنا نحن أنفسنا لا نفهمها...
وأحبكم
|