الموضوع
:
يوميات في حب نور الأدب
عرض مشاركة واحدة
19 / 08 / 2022, 25 : 05 PM
رقم المشاركة : [
712
]
خولة السعيد
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
بيانات موقعي
اصدار المنتدى
: المغرب
رد: يوميات في حب نور الأدب
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
[size="6"]
سلام ومحبة
بوركتم بصاحكم
الجديدة (...) - المغرب ..
مرحبا ؛ نعم بالجديدة ،سفر بدأته صباح الثلاثاء الماضي، أحاول الاستمتاع لأني أحببت زيارتها ، فاردت تجاهل ما وجدت فيها مما لم يكن متخيلا ، تذكرت في يومي الأول أو الثاني عبارة أهلنا المراكشيين " واتسافيرة زينة هذي" مع مد ياء " زينة" ، وحضرتني معها، عبارة إخواني المصريين " ذي سفرية مهببة"، ربما تسمح لي الفرصة بيرد طويل هنا او في باب آخر لنور الأدب،لأحدثكم أكثر، لكن الآن دعوني أحاول متابعة ما اتفقنا عليه، وإن كان ما محي لي من قبل كان قد تجاوز ما قد أستطيع الحديث عنه الآن،انتظروا حتى أؤكد لكم ذلك؛
يا سادتي أحيانا كان بعض الأعضاء حضورهم ، لكن إطلالاتهم السريعة قد تثير بعض الحروف فيهم وتهيج عندهم كلمات، فياتون لرسم بصماتهم ثم سريعا يغادرون، وهذا ما أشارت له في الصفحة التاسعة، مما جعلني أعود لعدد الأعضاء النشيطين بالموقع، قارة أن نسبة ربما أقل من 1% هي الحاضرة بشكل شبه مستمر .
ولتكن هذه إطلالة سريعة ريثما أكون معكم مجددا، فكونوا معي
[/size
وأحبكم
سلام ومحبة
المحمدية أو مدينة " فضالة " ( سابقا)
بوركتم بالجمعة
كيف حالكم؟
أرجو أن تكونوا جميعا بخير
للطرفة، قبل أن أقول شيئا آخر؛ " أجلس بمطعم مررت به مرتين من قبل، وكنت كلما اتجهت عيناي ناحية اسمه لأكثر من مرات لم أعدها قرأته هكذا : ' chez Almasjid' حتى إني قلت لأمي: " تعالي نتعشى هنا : Chez Almasjid" وتسألني ماما أين ، فأقول هذا اسمه " المسجد" ، المهم أني لم أنتبه إلا بعد حين وحين وحين أن ما سجل على اسم المطعم هو " Chez Abdelmajd"..."
حسنا أعود لكم ، وأنا أراجع آخر ما وصلت إليه ، أجد تسرعي وثقتي العمياء بهاتفي قد أتلفا عددا من الكلمات والمفاهيم، بيتغير المعنى تارة ويصير طلاسم تارة أخرى، فهل أعود بجزء آخر للتصحيح!!؟
حديثي عن وليلي بهذه الصفحة يجعلني أعيش أيضا ببعض الذكريات الجميلة ، وحكايات الأهل عن مقهى ومطعم سلة الزهور، هذه التحفة التي أرادت رؤوس كبرى اختطافها واقتلاعها من جذور العائلة ...أتذكر جيدا تلك اللحظة التي خاطبتكم فيها برياض الأنس وأنا هناك بوليلي متمنية لو اجتمعنا فنستمتع بانغماسنا في الطبيعة واحتضان الأشجار لنا، متأملين تاريخيا عريقا بقيت أطلاله التي كانت قبل مولد سيدنا عيسى، وقد يجرنا التاريخ إلى ما بعد ذلك فنعيش لحظة وصول إدريس الأول إلى هناك.
في الصفحة ذاتها ذكرت ادعاء عزة المشؤوم الذي لابد أن عددا من الأعضاء الذين انتبهوا له يذكرونه، كانت عزة بادعائها تقيس درجات نبضات حبنا لها ...
انتظروني
وأحبكم
خولة السعيد
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات خولة السعيد