| 
				
				لماذا لا أكتب ؟
			 
 لماذا لا أكتب ؟ تساؤلات تعصف بذهني، تعبث بمخيلتي وأنا أقف ذاهلة لا أستطيع تحريك القلم ولا لوحة المفاتيح ، ماذا حصل .. وما سبب هذا الشلل  الذي أصابني أهو جمود المشاعر أم فقد بوصلة الأحاسيس  للخروج  والانعتاق والتحرر ..؟
 ألا تكتب معناه أنك  تعيش  فوضى داخلية ، وأن مساحات مشاعرك حبيسة داخل سجن أفكارك ، داخل وهم صنعت مفاتيحه بيدك ورسمت حدوده في مخيلة لن تنال حريتها إلا ببوح على صفحات   تتقاسمها مع غيرك ..
 نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
 |