| 
				 رد: تطريز 
 ب: بيني وبينَ حرُوفي قصَّةُ الحُبِّترمِي إلى لُجَجِ الإبداعِ باللُّبِّ
 غ: غنّيتُ.. سالتْ تلاحيني على ورَقٍ
 وانْسبْتُ نُورًا لها مِنْ حِكْمةِ الربِّ
 د: دُنيايَ واسعةُ الأحلامِ تحْسَبُني
 أخمدْتُ أشْرسَ داءٍ في يدِ الطبِّ
 ا: الصّبْرُ والحِبْرُ لي أحلى مُصاحبةٍ
 لولاهُما لمْ أُضِئْ كالعاشقِ الصّبِّ
 د: دربِي عُيُونٌ أُغنّي في بَآبِئِها
 كالدّمْعِ ليْسَ بمُنقادٍ فمُنْصَبِّ!!
 س: سافرتُ فيَّ إلى قلبي فلا لُغتي
 تسخو بقافلةٍ تُنْجي منَ الجُبِّ
 ا: المجدُ مُنسدِلًا بي أرتديهِ أنا
 في غبطةِ الليثِ لا في ورطةِ الدبِّ..
 ي: يخشى المدادُ فمي إذْ كُلّما اشتعلتْ
 رؤيايَ قُلتُ لِريحٍ مُرّةٍ: هُبِّي
 ح: حُفِظْتُ مِنْ لهَبِ الألفاظِ ما شرِبتْ
 منّي مسامِعُكمْ شيْئًا منَ السّبِّ..
 #مايستروالشعراء
 |