رد: بُعَْيدَ عيدك الخامس عشر أنطلق بذكرياتي معك
نور الأدب .. أنت
في الذاكرة والقلب مسجل تاريخ انتسابي إليك ، تاريخ عيدك الذي جمع ينابيع متفرقة تصب في بحرك الفياض بشواطئه الممتدة التي تقذف أرجوان أدب في أصداف إبداع ..
نور الأدب أنت ،وأفق رحب للحالمين المتآلقين وسراج للأدباء ، ورياض للأوفياء
في فضائك وبين حنايا حدائقك الغناء ارتقت أقلام وسمت أسماء وحلقت أمنيات عاليا وخافقا ..
وفي روضاتك أشرعت الجناح ، فاجتمعنا تحت أفياء الحلم الكبير الممتد .. ( الوطن الكبير الصغير).
حلم نراه مستحيلا وتراه ممكنا، قد يغادرنا ويظل فيك مقيما لا يغادرك !
ما أقواك وما أصبرك!
كل عيد وأرجوانك يملأ مساحات الوطن( الكبير الصغير) على رحابتها وسعتها ..
كل عيد ونحن أوفياء لك .
|