رد: بُعَْيدَ عيدك الخامس عشر أنطلق بذكرياتي معك
كل عام ونور الأدب بألف ألف خير، هذا النور الذي أوقد الحرف بين أحضانه، ومهما عبرنا بحبنا له لن نفيه حقه،فله مني اعترافا بالجميل ووفاء لن يبهته الغياب القسري؛ لأنه في القلب، دام لنا ”النور" ودام له الوفاء.
|