31 / 12 / 2024, 01 : 12 PM
|
رقم المشاركة : [4]
|
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
|
رد: ماذا تتوقع للعام 2025 / ننتظر قراءتكم لمجريات ما سيحمله العام الجديد
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. رجاء بنحيدا |
 |
|
|
|
|
|
|
كل عام وأنت بخير صديقتي الغالية
وشكرا لك على هذه المتمنيات النبيلة والدعوات الصادقة التي تحمل في طياتها أملا وخيرا للأمة العربية .. وهذا ما نرجوه ونأمله بإذن المولى عز وجل ..
وبالنسبة للتوقعات المحتملة للعام المقبل :
أعتقد انه رغم استمرار التحديات التي تواجه المنطقة العربية من صراعات مسلحة وأزمات اقتصادية وتدخلات خارجية
وكذا تأثير التحولات جيوسياسية على توازن القوى ( الإقليمية والدولية)
رغم كل هذا عندي أمل في تحقيق تقدم في القضية الفلسطينية، وكذا في الجهود الدبلوماسية التي قد تحقق تطورا إيجابيا ، وقد تساهم في بعض التغيرات في الساحة الدولية وفي خلق فرص جديدة للحل، وسيكون للشعب الفلسطيني دوره الحاسم في مواجهة التحديات والصمود في وجه الكيان الصهيوني المجرم ، كما قد نشهد تصاعدا إيجابيا وقويا في نشاط بعض الحركات الشعبية ..
ومع هذا الأمل يظل دعاؤنا مستمرا لا ينقطع وكذا رجاؤنا ..
كل عام وفلسطين وأهلها بألف خير
|
|
 |
|
 |
|
عام مبارك لك ولأسرتك صديقتي الغالية
أحببت هذه الإيجابية والتفاؤل بين سطورك
حقيقة.. كادت دولة الحتلال الصهيوني - الورقية دون دعم - أن تزول وتتفكك لولا كم الخيانة والتواطؤ والقبح
لولا الكم الهائل من التسليح الأميركي والغربي وحتى الأموال العربية
كاد الحلم أن يصبح حقيقة .. نحن أسقطنا أنفسنا وتآمرنا على مستقبلنا وأمننا القومي.. أو بمعنى أصح هم .. !
حتى يوم استشهاد البطل السنوار كان الأمل عندي كبيرا.. يحيى السنوار بطل لا يتكرر كثيراً..
بالمقابل هناك عباس..!
غزة الكاشفة أسقطت كل الأقنعة
لا أوافقك ريما بشأن الديبلوماسية .. لقد ثبت بما لا يقبل الشك أن هذا العالم شديد التوحش ، والديبلوماسية مجرد خدعة .. خدعة سقطت وسقط القناع وظهر وجهها شديد القبح ..!
وحشية بالشوكة والسكين وربطة العنق
بالمناسبة .. لطالما بحثت عن مخترع ربطة العنق .. غريبة حين نفكر بها
وكأن من اخترعها أراد أن يربط الرجال من أعناقهم بشكل يبدو حضاريا..!
عباس يرتدي ربطة عنق ، والسنوار لم يرتديها
صديقتي الغالية
|
|
|
|