رد: يوميات في حب نور الأدب
عدت لأواكب من جديد يومياتك الممتعة وسردك الرائع خولة.
أسعدني أنك كنت في تطوان وفي نفس الوقت أحسست بخيبة الأمل لكوني لم أقم بواجب الضيافة في حقك وأنت تتواجدين بشوارع حمامتي البيضاء .
تابعي يومياتك ، ففيها ما يشفي غليل النفس التواقة لكل ما هو جميل .
|