19 / 02 / 2025, 57 : 10 AM
|
رقم المشاركة : [5]
|
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
|
رد: لو كنتَ مسؤولاً عربياً تفكر بكرسيك بذكاء ماذا تفعل وكيف تتصرف حتى لا تخسر؟
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري |
 |
|
|
|
|
|
|
شكرا لك سيدتي الفاضلة الاستاذة الادبية هدى نور الدين الخطيب..اصدقك القول ان اغلب مستشاري الحكام العرب صهاينة ولك ان تبحثي حواليك..وهذه حقيقة..لذلك تجدين مواقفهم انبطاحيةويعمدون الى المداهنة والضبابية وعدم الافصاح..احمد الله وتحمدينه هناك في كندا اننا نفكر بصوت عال ونقول الحقائق كما هي ولا نخشى في الله لومة لائم..بينما الكثير من الاقلام العربية لا تعيش نفس اوضاعنا من الحرية..لذلك لا تنتظري الكثير من الآراء في هذا الموضوع..ابتسامة..نحن وللأسف لا نتهجم الا على بعضنا البعض وننسى ان الصهاينة وراء هذه الشحناء والبغضاء وهذا الأمر يرضي اعداء وحدة الأمة..خلاصة القول كل بلد عربي مطبع انتظري منه كل شيء..لكن رجاؤنا في الله كبير كبير..سنتحرر جميعا عندما تتحرر فلسطين..غزة فضحت الجميع..سلام.
|
|
 |
|
 |
|
خبر سار أسعدني والله في عز اكتئابي
نورت كندا
أهلاً وسهلاً وألف مرحبا
أرجو ألا تكون في مقاطعة تحت رحمة العواصف الثلجية التي نكابدها حالياً والتي لم يأت مثلها كما يقال منذ أكثر من ثلاثين عاماً
في كندا مكفولة حرية الرأي ولكن دائماً هناك محاذير يمكن أن يقع فيها أي شخص وتعرضه لمشكلات
علمتني الكثير منها صديقتي الأميركية العربية الروح التي كانت تقيم في كندا الراحلة أندريا لورنز ، ومنذ سنواتي الأولى في هذه البلاد
لتحمي نفسك هنا من أي مساءلة أو ادعاء من شخص ما ضع في البداية كلمة: ( أظن ) - ( I think ) - ( Je pense ) وقل ما تشاء بعدها.
حقيقة .. حرية الرأي والتعبير تتراجع في العالم بأسره لكنها لم تزل بخير في كندا..
في لبنان كانت حرية الرأي والإعلام مكفولة تماماً وكان الكثير من العرب أصحاب الرأي المخالف لحكوماتهم يقيمون في لبنان ، لكن هذا تغيير للأسف وتبخرت الحرية بعد تدخل بعض الدول في لبنان ، وخصوصاً أثناء الوصاية السورية الأسدية للأب والابن على لبنان .
بعد أحداث 11 أيلول / سبتمبر 2001 دخلنا في شيطنة أهل السنّة، من القاعدة وصولاً لداعش وما ألحق بهم ، دخلنا في نفق آخر خصوصاً بعد أن أصبح لكل مخابرات بلد في هذا العالم داعشها ، وافتتحت كليات سرية لتخريج ما يحتاجون من أمراء ، ولعل أهمها كلية العلوم العربية والإسلامية في تل أبيب وفرعها الخاص الذي يشرف عليه الموساد ويختارون طلبته.
طبعاً .. براءة الاختراع عربية بامتياز وفضل بشار الأسد عليهم كبير في هذا المجال ، وكل من تابع يذكر حركة ما عرف باسم: " فتح الإسلام " بتوقيع وإعداد بشار الأسد، وهدم ثاني أكبر مخيم فلسطيني في لبنان جراء هذا وبدء عملية التشويه المنظم لأهل السنّة / غالبية العرب وأهل الحواضر والثقافة فيها.
هل تذكر قصتي: (( شياطين الدم)) ؟
https://nooreladab.com/showthread.php?t=30169
الخلاصة :
هناك عدة فئات من البشر، من يخافون حتى من ظلهم أينما أقاموا وهناك متهورون بلا مبرر
النقد البنّاء يكون دوماً للخير يفرضه علينا الوفاء ومحبة الأوطان.
عميق تقديري واحترامي لك
|
|
|
|