رد: رحبوا معي بالأديب محمد الصالح الجزائري في نور الأدب
خمسة عشر عاما مرت على الترحيب بفضيلة الأستاذ محمد الصالح شرفية، أتحف فيها نور الأدب بفكره وثقافته، بأدبه وأسلوبه، بنصائحه وتشجيعه، بتحفيزه ودعمه، بتوجيهاته وأخلاقه التي جسدها كل حرف من حروفه..
فبارك الله في عمره، وحفظه، وهداه لكل خير وهو عنه راض..
أما طلبنا من الأستاذ الصالح فهو ألا يغيب عنا أبدا أبدا، ويأتينا بجديده كل مرة، ولا يبخل عنا بحضوره، فكل متصفح من متصفحاتنا ينتظره
كن دائما بخير أستاذ محمد الصالح شرفية
|