رد: يوميات في حب نور الأدب
الخميس 11 شتنبر 2025 الموافق ل 18 ربيع الأول 1447
سلام عليكم وتحيات محبة
كيف حالكم؟
بخير إن شاء الله
وما أخبار نور الأدب فيكم؟
كل الحب بإذن الله
فلم الغياب إذن؟ لم الغياب؟
الغائبون غائبون، ولا ندري عنهم شيئا، والحاضرون غائبون كالهلال له توقيته ليهل.
الأجواء مستقرة ما تزال.. ومع ذلك أحاول تهييجها من حين لآخر، وأنا أحيي أرشيفكم..
أسعد كثيرا بقراءة ماض لم أكن فيه،
منذ مدة وأنا أفعل ذلك، ولم أكمل بعد.
في جعبة نور الأدب الكثير، منه ما أجده عاديا جدا، وقد يتضمن بعض أخطاء لغوية، وغالبا أصحاب مثل هذه النصوص لديهم مشاركات لا تتجاوز عدد الأصابع، ولكني أحب جدا متابعة قراءة نصوص لمبدعين ألفتُ حروفهم، تجذبني كلماتهم، وتثيرني..
أحيانا، تكون لدي رغبة كثيرة في القراءة، لكني أتكاسل وأتهاون عندما أفتح عنوانا فيبدو أمامي النص بطوله الفارع، لأهرب منه إلى حين، أو أبدأ قراءته وأنا في قاعة انتظار أو مغيرة نمط تعب ما، لكني لا أكمله، فأعده بالعودة، وإن كنت لم أعد لبعض النصوص تذكرتها الآن.
أحتفظ برابطها، ومع ذلك لا أعود سريعا إليها..
يكفي الحديث اليوم.
إلى اللقاء.
وأحبكم
|