الذبيح
أنا من بيع قلبه وأستبيح أنا من يقضي أيامه جريح أنا أخر العشاق قتل وأول من تسمى بالذبيح أناصاحب الورق الممزق أنا من يكتب الشعر الصريح أنا من تناسته الليالي وبدرها أنا من يبقى باقي العمر ملكوما طريح أنا من كان يدعوه الغرام ليكن بين أضلاعي يبيح لكن.....ماكنت أعرف حينها أني سأصلب كما صلب المسيح لكن المسيح بصلبه مترفعا والموت من أجل الهوى تسبيح نعم.....أناكاتب كل ما قرأتم سابقا وستقرؤون بقيتي على باب الضريح.
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|