مررتُ أستاذتي هدى لألقي التحية فقط
بعد أن وجدت النافذة المفتوحة على العالم الآخر
لكن لي عودة بإذن الله تعالى لأقف على هذه النافذة وأستمتع
بعظمة المشهد بين الأشجار الشامخة ومياه البحيرة التي تعكس عليها أنوار البلدية لوناً فضياً
ومن خلال وقفتي أيضاً إن شاء الله سأستمتع بهذا التاريخ الحقيقي
دمت ودام قلمك الصادق