| 
				
				رد: شوق
			 
 غاليتي ميساء
 تزهو كلماتي بمديحك الآسر ... فما كلماتي إلا .. كلمات أمام تجسدات حروفك البهية
 
 حين تحيلينها( الحروف ) شخوصاً تذوب أمامنا رقة وحناناً ...وفي مرات عديدة تتمثل أمامنا بواسلاً
 
 ترهب كل الأعداء.
 
 شكراً جزيلاً.. أتشرف بانضمامي إليكم وأرجو أن اضيف وأتتلمذ على أيدي مبدعي ( نور الأدب ).
 
 العزيزة ميساء
 
 آلامنا أصبحت ( جبال هموم ) . .هو ابني وابنتي وأخي وزوجي ووالدي ...ذاك الشهيد
 
 فكيف لا نتألم ؟؟ ولا نصرخ .. عندما لا نملك إلا الكلام !!
 
 وتبقى كلمة !!....الليل يعقبه النهار ، والنصر آتٍ لا محالة ، قد ننتحب. .ونتألم ...ولكننا لا نيأس
 
 من رحمة الله
 
 خالص تقديري ومودتي
 |