الموضوع
:
حكاية سجني وغربتي مع تفاهات تعمل على مصادة جهودنا في مستنقعاتها
عرض مشاركة واحدة
27 / 01 / 2009, 17 : 11 AM
رقم المشاركة : [
12
]
هدى نورالدين الخطيب
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
بيانات موقعي
اصدار المنتدى
: مدينة حيفا - فلسطين ( فلسطينية الأب لبنانية الأم) ولدت ونشأت في لبنان
رد: حكاية سجني وغربتي مع تفاهات تعمل على مصادة جهودنا في مستنقعاتها
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمران الشيخ
ان لم تؤثر بنا احداث غزة وتفيقنا من احلام يقظتنا فماذا يفيقكم!؟
يا سيّد عمران للأسف ولأول مرة بعمري، اسمح لي أن أقول لك بعد أن أطلت بالي عليك كثيراً وأنت لا تدخل مرة لشيء مفيد ووطني بصدق" أنك إنسان عبثي ووطنيتك غوغائية و أنك تفتقد لأي حد من النضج وأصول اللياقة"
أعرف من البداية أنك تزور عمرك وأنك بما تشير إليه مشاكساتك وتعليقاتك لا يمكن أن تكون تجاوزت الثامنة عشر، ولكن أطفالنا الصغار الأعضاء في نور الأدب أشد نضجاً ووعياً بمراحل، لوتابعت مشاكارتهم في منتدى الأطفال ربما تتعلم من نضجهم ووعيهم واتزانهم.
إنه التحذير الأخير ومني شخصياً هذه المرة، وأي إشارة مماثلة سأقوم فوراً بحظر عضويتك نهائياً وحتى ip الخاص بك الذي لا يمكنك من التسجيل مجدداً بأي اسم آخر
ليتك تتعلم أن تفعل شيئاً مفيداً لفلسطين أو تتعلم أن تبني جزء من ألف مما نبنيه ونضحي له، لأن وطنية التنظير والسخرية من هذا الصنف إذا جاز أساساً تسميتها وطنية بحد ذاتها نكبة .
توقيع
هدى نورالدين الخطيب
[frame="4 10"]
ارفع رأسك عالياً/ بعيداً عن تزييف التاريخ أنت وحدك من سلالة كل الأنبياء الرسل..
ارفع رأسك عالياً فلغتك لغة القرآن الكريم والملائكة وأهل الجنّة..
ارفع رأسك عالياً فأنت العريق وأنت التاريخ وكل الأصالة شرف المحتد وكرم ونقاء النسب وابتداع الحروف من بعض مكارمك وأنت فجر الإنسانية والقيم كلما استشرس ظلام الشر في طغيانه..
ارفع رأسك عالياً فأنت عربي..
هدى الخطيب
[/frame]
إن القتيل مضرجاً بدموعه = مثل القتيل مضرجاً بدمائه
الأديب والشاعر الكبير طلعت سقيرق
أغلى الناس والأحبة والأهل والأصدقاء
كفى بك داء أن ترى الموت شافياً = وحسب المنايا أن يكن أمانيا
_________________________________________
متى ستعود يا غالي وفي أي ربيع ياسميني فكل النوافذ والأبواب مشّرعة تنتظر عودتك بين أحلام سراب ودموع تأبى أن تستقر في جرارها؟!!
محال أن أتعود على غيابك وأتعايش معه فأنت طلعت
هدى نورالدين الخطيب
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع هدى نورالدين الخطيب المفضل
البحث عن كل مشاركات هدى نورالدين الخطيب